لا امان للفلسطيني في اي مكان..
ولا أمان للعربي
وللمسلم
تدركه الشهادة حيث كان..
تتحقق امنيته يلقاء ربه شهيدا..
ولكن..
الى متى تبقى عواصمنا العربية مسرحا لجرائم الموساد..
يصلون فيها لاي مطلوب..
ينفذون جرائمهم بكل وقاحة..لا يحسبون حسابا لا لرئيس ولا لأمير..
ولا لسيادة ولا يحسبون حسابا لشعب..
هل يجد العرب اي طريقة..
يمنعون فيها جرائم الاعداء..
اصبح قتل الفلسطيني شيء عادي..
يمر بمسامعنا مرور الكرام..
وأيضا قتل المسلم
قاعدة الموساد : اينما تكون تدركك جريمتنا..
في بيروت وفي عمان وفي دمشق وفي تونس..
وفي دبي
بلادنا العربية مفتوحة ابوابها مشرعة لكل جريمة..
واذا تنفس الفلسطيني انفاسه جريمة..
والعربي ايضا اذا تنفس انفاسة
جريمة
..
وكان الله في عون كل فلسطيني في كل مكان..
وكل مسلم عربي
شريف