نموذج بجروت لغة عربية :::صيف 2009 ::: ثلاث وحدات + حلول

نموذج بجروت لغة عربية :::صيف 2009 ::: ثلاث وحدات + حلول

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتصغير الصورة

نقره على هذا الشريط لتصغير الصورة

نقره على هذا الشريط لتصغير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة

[size=16]مقترح حل [/size]

السؤال السادس :- شكل القطعة

يمكنُ بشكل ٍ عامّ ٍ التمييزُ بينَ موضوعات ٍ لا نعبّرُ عنها إلا بالوسائل ِ الكتابية ِ ، كالتقارير ِ

العلمية ِ وموضوعات ٍ هِيَ مجال ٌ للأحاديث ِ المباشرَةِ ، كالشؤون ِ اليومية ِ .

ومِنَ الضروريّ ِ ملاحظة ُ ما يَحدُثُ مِنْ تداخل ٍ بينَ الكلمة ِ المسموعة ِ والمقروءة ِ في حالاتٍ

عديدة ٍ . فهناكَ نصوص ٌ تتطلّبُ الإعدادَ قبلَ أنْ تُذاعَ ؛ وخيرُ مثال ٍ على ذلكَ هُوَ النّصّ ُ

الإعلانيّ ُ .

ومما يَجدُرُ ذكرُهُ أنَّ عملية َ الكتابة ِ تتطلبُ مِنَ الجهد ِ الذهنيّ ِ أكثرَ مِنْ ذلكَ الجهد ِ الذي يُبْذَلُ

عندَ ممارسة ِ الكلام ِ في مواقف ِ الحياة ِ العاديّة ِ.

إعراب بيت الشعر :

أنل قدميّ ظهر الأرض , إنّي *** رأيت الأرض أثبت منك ظهرا
أنل : فعل أمر مبني على السكون , والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت
قدميّ : مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الياء لأنّه مثنّى , وهو مضاف , وياء المتكلّم المدغمة بياء ( علامة إعراب الاسم ) ضمير متّصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
ظهر : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة , وهو مضاف
الأرض : مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
إنّي : إنّ حرف مشبّه بالفعل مبني على الفتح المقدّر على ما قبل ياء المتكلّم منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة
والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب اسم إنّ
رأيت : فعل ماض مبني على السكون لاتّصاله بالتاء المتحرّكة , والتاء ضمير متّصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
الأرض : مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة
أثبت : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
منك : من : حرف جر مبني على السكون , والكاف ضمير متّصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر
ظهرا : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الجمل :
الجملة الفعليّة : "أنل" من الفعل والفاعل ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب
الجملة الفعليّة " رأيت " في محل رفع خبر إنّ
الجملة الاسميّة من إنّ واسمها وخبرها مستأنفة لا محل لها من الإعراب

السؤال الثامن :

الفسم الأوّل :

للمفرد المؤنّث : أطيلي التفكيرَ لتمضِي دونَ تأخيرٍ
للمثنّى : أطيلا التفكير لتمضيا دون تأخير
لجمع المذكّر : أطيلوا التفكير لتمضوا ...
للإناث : أطلن التفكير لتمضينَ ...

القسم الثاني :

التوابع :
نفسها : توكيد معنوي للفظة , مجرور وعلامة جرّه الكسرة , وهو مضاف , والهاء ضمير متّصل مبني في محل جر مضاف إليه
خاصّة : نعت لصفة مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
قبح : اسم معطوف على جمال مجرور مثله وعلامة جرّه الكسرة
الصفّة: بدل من اسم الإشارة منصوب وعلامة نصبه الفتحة
تام : الأولى : نعت لكلام مجرور مثله
تام الثانية : توكيد لفظي مجرور

السؤال التاسع :

القسم الأول

الفعل ......... الوزن الصرفي للماضي ............. الجذر
تستعاد ......... استفعل ................................... عود
ازدانت : .......... افتعل ............................... زان
تأنّى :.............. تفعّل ................................ أني
تقيمون : ........... أفعل .............................. قوم
ساواك : ......... فاعل ............................... سوي

القسم الثاني : الأسماء المبنيّة

ما : اسم اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
ما : اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
ثلاثة عشر : اسم عدد مبني على فتح الجزأين في محل رفع فاعل
التي : اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إنّ

************************************************** ******
حلول الأدب


السؤال العاشر ( من وصية أمامة )

أ‌- غرض الأم من وصيتها لابنتها : ليس لتأديبها ، ولكن لتذكيرها كي لا تغفل وتعينها كي تتعقل
ب‌- رد فعل الزوج وفقا لتصرف الزوجة – تعيين موضعين :1:" كوني أشد ما تكونين له إعظاما ، يكن أشد ما يكون لك إكراما " . 2:" وأشد ما تكونين له موافقة ، يكن أطول ما يكون لك مرافقة " على الطالب شرح المثالين (وهناك أمثلة أخرى)
ج- الخطاب المباشر وغرضه : يظهر في :" أي بنية" ؛ "إنك فارقت الجو" ؛ "ولا تفشي له سرا" ؛ " لا تعصي له أمرا" وغير ذلك . الغرض من الخطاب المباشر : تحديد المخاطَب ، التقرب منه ، إظهار العلاقة بين المخاطِب والمخاطَب ، التودد ، التعاطف ، الاهتمام بالمخاطَب ، إزالة الحواجز الخطابية فالخطاب المباشر لا يحتاج لواسطة في الخطاب ، الطلب ، الرجاء ...

<><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><>

السؤال الحادي عشر (من موشح جادك الغيث)

أ‌- الشاعر شخصا محبا : قوله :"جادك الغيث إذا الغيث همى - يا زمان الوصل بالأندلس" ؛ " إذ يقود الدهر أشتات المنى" ؛ " في ليال كتمت سر الهوى "
ب‌- موضعان يشيران أن زمن السرور يمر بسرعة : " لم يكن وصلك إلا حلما – في الكرى أو خلسة المختلس" ؛ في ليال كتمت سر الهوى- بالدجى لولا شموس الغرر" ؛ وطر ما فيه من عيب سوى – أنه مر كلمح البصر "
ج- ما يميّز نظام التقفية في الموشح :أن المذهب والأقفال والخرجة لها قافية واحدة ، وكذلك قافية الأدوار والسموط . هذا من الناحية البنائية الشكلية للموشح ، ولكن نلحظ كذلك أن القوافي سلسة ، موسيقية ، تلقفها الآذان ، وتطرب لها لما فيها من إيقاع وتنغيم

<><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><><>

السؤال الثاني عشر (إلى العام الجديد لأبي خضرة)

أ‌- كيفية استعداد الشاعر لاستقبال العام الجديد : قوله " على أعتابك الخضراء ...... وزيّنا روابينا " على الطالب شرح الأسطر المقتبسة
ب‌- المسيح بالنسبة للشاعر : " المخلص : من قوله " يقود العالم العاتي إلى ميعاده الأخضر" ؛ بشير الحب ، بشير الخير ، رجاء القلوب ، أمل الغد من قوله " إليك قلوبنا تضرع ...إليك عيوننا ترنو" ، نجي الروح ، مخلص العالم من الكرب والهم والحزن ، مزيل الشكوك والريب .
ج- أسلوب الطلب وغرضه : " تعال " ؛ هل تسمع ؟ (اسمع) ، زيّن ، خلّ ِ ، امسح ... وغيرها . الغرض من الطلب : الدعاء ، الرجاء ، الصلاة ، التقرب ، أهمية المخاطَب بنظر المخاطِب ، وإليك ما جاء في الغرض العام للطلب : طلب الوعظ والنصح والإرشاد والتقرب بالفعل المطلوب والتلطف بالمطلوب وتجنب التأنف والترفع
فإن طبيعة النفس تأنف من الطلب والأمر المباشر أو النهي المباشر، ولكن لو جاء طلبك بصورة اقتراح مهذب لاستساغته النفس وتلقته بأريحية .

***************************
س.14 (من قصة الناس)

أ- التحول الذي طرأ في النظرة إلى الطرفة : التحول هو أن كفر المثقفون المتعلمون بالطرفة لأنهم تعلموا وعرفوا الهندسة والطب أي أن العلم جعل المثقفين يعون مدى تجذر إيمان الناس(الجهلة) بالطرفة ، وأن العلم هو النقيض الوحيد للجهل وبدون الأول يستشري الأخير في المجتمع دون منافس أو مقاوم ، وقد أثبت العلم أن القطرة المستخرجة من الطرفة تحوي المادة الطبية المستخدمة في القطرة الطبية..... وقد أقر الناس (الجهلة) بجهلهم إذ قالوا :" سيبك يا شيخ القطرة برضك أنضف "

ت‌- الرواية بضمير المتكلمين أو ضمير المتكلم الفرد فيها إشارة إلى الراوي المشارك في الحدث ، المتفاعل معه ، المتغير منه وبه ، المسرّع له ، المصعّد له ، الطرف في الحدث ، البطل ، العليم بما حوله ، الناقل للسرد من مصدره الأول ، المرجع الأساس .والغرض بيّن وواضح : الناس <> المثقفون ------> الصراع بين فكريهما ------> وهذا الصراع يدور بين فئتين لا شخصين ، لذا من الطبيعي أن يتخذ الراوي دور الرواة ليصف حال من هو بصفهم أي "المثقفين " وبالمقابل ليصف حال من هو(هم المثقفون) ضدهم أي "الناس" (الجهلة) ومن هنا جاء اعتبار القصة قصة فكرة .


*********************************

س.15 (من رواية اللص والكلاب)

أ‌- سبب فشل سعيد بالانتقام : كان سعيد قد حاول قتل رؤوف في إحدى محاولاته فأردى رجلا سكن مكان عليش قتيلا ، وفي المرة الثانية قتل بواب رؤوف ... كل ذلك من أجل إفشال سعيد بالانتقام لأن سعيدا يمثل العدالة المطلقة التي لا يد لها ولا قدم على هذه البسيطة ، ولإبراز كون العدل حلما يتوهمه المصلحون أمثال سعيد ، ولكن لا قدرة لهم وله بتحقيقه على الأرض ، ولإظهار أمر أن العدل المقلد في الأرض يدافع عن الظلم الحقيقي كما في حالة رؤوف الظالم المتسلح بالعدل ليتقي من مطارديه الذين يعلمون أنه رأس حربة للظلم لا للعدل ، فكيف يحقق رؤوف ضد معنى اسمه من الرأفة والرحمة وكيف يحقق سعيد نقيض اسمه من الشقاء والتعاسة وكيف يحقق الراوي هدفه من أن المصلحين إذا ما أقبلوا على الحلول الفردية لا تنجح إذا ما لم تكن الثورة شاملة غير مقتصرة على فرد مثل سعيد


ب‌- الغرض من توظيف الليل خلفية زمنية : الليل يرمز إلى السرية وإلى الوحدة وإلى المطاردة وإلى الخوف وهو جنة اللص يحتمي به يتسلل إليه رفيقا يجد به أنيسا معزيا مواسيا لما يمر به في نهاره (الحقيقة) البائس ، والليل أمن للص ، وشعور بالطمأنينة ، والليل قرار وسكينة له ، والليل محاسبة للنفس ومواجهة للضمير .


***********************************


س.17 (من مسرحية مجنون ليلى)

أ‌- أربع من مظاهر الحياة في النص المرفق :
1- "وأين السرور وأين الأشر" أي أين مسرات الحياة الزائلة وأين البطر الذي بطره هذا الميت (ليلى) أي أن الحي قد يسر وقد يأشر ويبطر
2- "أين معالم عرس الحياة وأين سنا ليله المزدهر" أي أن إمارات ودلالات الحياة من فرح ومسرة وبهجة وأنس زالت بسهرها وبقمرها فتلك ذكريات نستذكر بها موتانا
3- "وأين العداوات من سافر مبين ومن كاشح مستتر" ها هي العداوات والشحناء والبغضاء زالت من كاره جلي وباغض خفي فتلك علامات الحياة يتجسدها الإنسان بكرهه وبمقته
4- "وأين المودات من صحبة كنحل يحمن وأنت الزهر" ها هو الميت وقد ودع مودات من أحبه من أصحاب يعشقونه عشق النحل للزهر أي أن الإنسان في حياته يجد من يحبه كل وخالص الحب كامله.

ب‌- أسلوب الخطاب والغرض منه وعلاقة الموت بنهاية المسرحية : أسلوب الخطاب جاء كما في الأمثلة التالية :" يا ميت أمس عدتك الرياح " ، " تلفت وراءك " كم من سقيت بشهد الوداد فلم يجز إلا بصاب الإبر " ، " فذق سنة " ، " وقل للصديق " ، " وقل للعدو " ، " وهيئ مكانيهما في التراب " ، جاء ليدل على الوعظ والنصح والإرشاد والحكمة من الموت والتزهد بالحياة والرضا بقليلها والاعتبار من الحياة الدنيا وللدلالة على أن الموت أعداد النفوس ترده لا محالة ، أما الربط بين الموت هنا والموت في نهاية المسرحية فإن الموت سيقع على الصديق الودود والعدو اللدود لا مناص ، مما يوحي لنا بأن قيسا مآله الموت لا مفر ، فها هو قيس بعد أن أخبره بشر بموت ليلى وقد أحس هو بموتها يموت إثرها قائلا البيت الشهير
" تناديني من قبرها باسمي <> لبيك يا ليلى بالروح والجسم "
وانتهت المسرحية بموت العاشقيْن لتكون تراجيدية مأساوية

كيفكم

الموضوع فادني كثير صراحة مشكوورين

..

منور اخي الموضوع واي مساعدة انا حاضر على فكرة انا مش بالبلاد يعني مرات بكون مشغول بالدراسة اما اذا بدك اي شي حياك الله ......